في الإسلام، يُعتبر النظر الفجائي إلى امرأة أجنبية محظوراً بشكل عام، حتى لو حدث بدون قصد. يجب على المسلم أن يصرف بصره فورًا عند وقوع هذه النظرة المفاجئة، وفقًا للأحاديث النبوية. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يشجع المسلمين على صرف أبصارهم عند حدوث تلك النظرات المفاجئة، حيث أن النظر الثاني هو اختيار يجعلك مسؤولاً عنه شرعياً. الإمام أحمد رحمه الله يؤكد على أنه إذا استقبلت عين الغريب فلا تأخذ الثانية. ليس فقط مدة النظر هي التي تحدد حرمته، بل أيضاً نيته وحالة القلب. حتى وإن كانت اللحظة قصيرة للغاية، إلا أنها قد تعتبر مخالفة إذا تماديتم فيها أو شعرت بإثارة بسبب هذه النظرة. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا تتبع النظرة النظرة”.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sexcrime (Nineteen Eighty-Four) (song)
- منذ عدة سنوات اكتريت مقهى من صاحبها وشرعت بالعمل فيها وكنت أديرها بنفسي ولكي أكسب مزيدا من المال اشت
- ما حكم تركيب الشعر الطبيعي؛ لزيادة كثافته؟ علمًا أنني محجبة، ولا أقصد به الإغراء، وشعري خفيف جدًّا،
- السلام عليكم ورحمة الله نقوم بصيانة لدرج المسجد عند الأبواب الخارجية «تركيب رخام للدرج» ورغبة في الت
- هل يجوز أن أجمع أهل بيتي لصلاة الجمعة، وأخطب فيهم، وأصلي بهم في البيت؟