الدعوة إلى الله ليست حكراً على العلماء وطلاب العلم فقط، بل هي واجب على كل مسلم ومسلمة. هذا الواجب يستند إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: “بلغوا عني ولو آية”. هذا الحديث يؤكد أن الدعوة لا تتطلب من الداعية أن يكون عالماً كبيراً، بل يكفي أن يكون على علم بما يدعو إليه. ومع ذلك، من الضروري أن يكون الداعية على بصيرة وعلم بما يدعو إليه، لأن الدعوة عن جهل أو بناءً على عاطفة قد تؤدي إلى تحريم ما أحله الله أو تحليل ما حرمه الله. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدعو إلى الله حسب طاقته، سواء كان عالماً أو عامياً.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأيكم في كتاب قوت القلوب؟
- قرأت فتوى للمذهب الحنفي تقول بأن خروج القيء بعمد أو بلعه بعمد لا يبطل الصيام إذا كان القيء لم يملأ ا
- إسمعيل لوتز: مخرج سينمائي هولندي بارز
- التحقت مع الإمام في الركعة الرابعة من صلاة العشاء، وبعد أن سلم الإمام، ظهر له أنه نسي سجدة في الركعة
- فقد عمت البلوى دار المسلمين ودار الكفر التي تقطنها جاليات مسلمة في فرنسا، وأصبح يتصدر للفتوى جماعة ي