الدعوة إلى الله ليست حكراً على العلماء وطلاب العلم فقط، بل هي واجب على كل مسلم ومسلمة. هذا الواجب يستند إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: “بلغوا عني ولو آية”. هذا الحديث يؤكد أن الدعوة لا تتطلب من الداعية أن يكون عالماً كبيراً، بل يكفي أن يكون على علم بما يدعو إليه. ومع ذلك، من الضروري أن يكون الداعية على بصيرة وعلم بما يدعو إليه، لأن الدعوة عن جهل أو بناءً على عاطفة قد تؤدي إلى تحريم ما أحله الله أو تحليل ما حرمه الله. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدعو إلى الله حسب طاقته، سواء كان عالماً أو عامياً.
إقرأ أيضا:الخط العربي المغربي الأصيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنى أعمل محاسبا في صالون تجميل بعد الظهر وغير محتك تماما بطريقة مباشرة بالصالون حيث إنى آتي لمدة ساع
- جامعة صوفيا
- أنا شاب أنتمي إلى طائفة من أهل البدع وأود أن تقنعوني بأدلة منطقية من الشريعة أن أهل السنة والجماعة ه
- عندي حالة شديدة من الأرق، وهي متأزمة جدًّا، وقد راجعت عدة أطباء دون جدوى، فهل يمكن أن أعالج هذه الحا
- من هو أغاخان (كريم شاه) المتبع من قبل الإسماعيليين القاطن في فرنسا، (الإسماعيليون الموجودون في سوريا