يؤكد النص على أهمية التفرقة بين الذكر الصحيح والذكر البدعي، مشدداً على أن الاستماع للقرآن الكريم أثناء التنقل هو ذكر مشروع ومشجع. في المقابل، يُعتبر الدعاء الذي يتبع أعداداً محددة دون سند شرعي من السنة النبوية بدعة. لذلك، يُنصح بالتحقق من أصالة الأدعية والأذكار قبل تعميمها. ولضمان ذلك، يوصي النص بمراجعة كتب موثوقة مثل “عمل اليوم والليلة” للإمام النسائي، و”الأذكار” للإمام النووي، و”الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة”، و”صحيح الكلم الطيب” لإبن باز، و”حصن المسلم” للقحطاني. هذه الكتب توفر دليلاً واضحاً وموثوقاً به للأدعية والأذكار الصحيحة، مما يساعد على تجنب البدع والالتزام بالسنة المحمدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة مطلقة منذ 6 سنوات، وطليقي كان في البداية لا يريد أن ينفق على ابنته، -وسبحان الله- ظلمني كث
- ماهي خصال النبي - صلى الله عليه وسلم - العشر؟ وماهو الدليل؟
- سؤالي عن الاستخارة: إذا استخار المؤمن ربه بين وظيفتين، وكلاهما ظاهر فيها الخير له، وفي دعاء الاستخار
- أنا طبيبة أشعة، وأعمل في مركز أشعة، وصاحب المركز يريد أن أتفق مع أطباء لإرسال مرضى لعمل الأشعة عندنا
- جلسات العزل