يؤكد النص على أهمية التفرقة بين الذكر الصحيح والذكر البدعي، مشدداً على أن الاستماع للقرآن الكريم أثناء التنقل هو ذكر مشروع ومشجع. في المقابل، يُعتبر الدعاء الذي يتبع أعداداً محددة دون سند شرعي من السنة النبوية بدعة. لذلك، يُنصح بالتحقق من أصالة الأدعية والأذكار قبل تعميمها. ولضمان ذلك، يوصي النص بمراجعة كتب موثوقة مثل “عمل اليوم والليلة” للإمام النسائي، و”الأذكار” للإمام النووي، و”الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة”، و”صحيح الكلم الطيب” لإبن باز، و”حصن المسلم” للقحطاني. هذه الكتب توفر دليلاً واضحاً وموثوقاً به للأدعية والأذكار الصحيحة، مما يساعد على تجنب البدع والالتزام بالسنة المحمدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عندي 23 سنة، أوضح لي أبي مرة في الماضي أنه اتفق مع عمي علي تزويجي لابنه وأنا وابن عمي كنا ص
- هناك موضوع بعنوان: فوائد قراءة سورة: يس وأدعية من القرآن الكريم، أريد التأكد من صحته. عَن أَنس قال:
- امرأة إثر خلافات زوجية منعت نفسها من زوجها أكثر من ستة أشهر رغم طلبه لها، فما حكم الدين في هذه المسأ
- تخرجت من الجامعة، وعملت في إحدى الشركات، لكن واجهتني مشكلات، وتركت العمل، ولا يوجد دخل لي غير عملي؛
- كيفية الخشوع، والعودة إلى الله؟ مشكلتي تتلخص في بعدي عن ربنا فترة طويلة من حياتي، والآن أحاول الال