يؤكد النص على أن قضاء الحاجة في المقابر هو عمل منكر وقبيح، حيث يُعتبر القبر للميت بمثابة البيت للحي. وقد شدد النبي صلى الله عليه وسلم على شناعة هذا الفعل بقوله إن المشي على جمر أو سيف أو حتى إصلاح حذائه بقدمه أفضل له من المشي على قبر مسلم. هذا الحديث النبوي يوضح حرمة الأموات وضرورة احترامهم. في بعض البلدان، يُلاحظ أن بعض الناس يدخلون المقابر لقضاء حاجتهم، وهو أمر غير مقبول شرعاً. فالقبر يجب أن يُحترم ولا يُساء إليه، وقضاء الحاجة فيه يُعتبر اعتداءً على حرمة الأموات. لذلك، يجب على المسلمين تجنب هذا الفعل والبحث عن أماكن أخرى مناسبة لقضاء الحاجة، احتراماً لحرمة الأموات.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تورمينغي
- أخرج مع رجل منذ أربع سنوات، لقد ارتكبنا جميع أنواع العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، أنا أحب ديني ك
- إذا صمت شعبان كاملاً السنة الماضية، فهل الأولى شرعًا ـ فيما ترون ـ أن أصومه كاملاً هذا العام، خصوصًا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا اشتركت في مشروع تجاري أنا وشخص ما وبعد فترة خسرنا في المشروع بسبي
- في كلية التجارة ندرس الفائدة البسيطة والمركبة وهي من أدوات الربا فما حكم الدين في هذه الدراسة وهل مم