يوضح النص أن العقاب الإلهي على ترك السنّة يعتمد على نوعها. فالسنن المستحبة، التي لا يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، لا تستوجب العقاب. أما السنن الواجبة، مثل سنّة الفجر والوتر أو سنّة إطلاق اللحية، فإن تركها يعرض المرء للعقاب. هذا يعني أن السنّة تنقسم إلى واجبات ونوافل؛ الواجب يجب اتباعه، بينما المستحب يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه. ومع ذلك، يشير النص إلى أن ترك السنن المستحبة يفوّت على المرء الأجر العظيم ويفوته تعويض واجباته الناقصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا تكلمت امرأة متزوجة مع شاب كانت على علاقة به قبل الزواج، وتحدثت معه لتعرف أخباره ليس أكثر، وتحدثت
- Gracixalus lumarius
- ما حكم قول كلمة «إله» عندما يقصد بها غير الله تعالى، مع اليقين أنه لا إله إلا الله؟ مثلاً في أسماء ب
- Plug In Baby
- دخلت إلى مطعم للفطائر لأشتري فطيرة خضار وجبن, وعندما أردت أن أطلب عرض علي صاحب المطعم أن أشتري فطيرة