يوضح النص أن العقاب الإلهي على ترك السنّة يعتمد على نوعها. فالسنن المستحبة، التي لا يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، لا تستوجب العقاب. أما السنن الواجبة، مثل سنّة الفجر والوتر أو سنّة إطلاق اللحية، فإن تركها يعرض المرء للعقاب. هذا يعني أن السنّة تنقسم إلى واجبات ونوافل؛ الواجب يجب اتباعه، بينما المستحب يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه. ومع ذلك، يشير النص إلى أن ترك السنن المستحبة يفوّت على المرء الأجر العظيم ويفوته تعويض واجباته الناقصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أصبحت هذه الرسالة منتشرة، فهل يصح هذا التفسير لمثل هذه الكلمات؟ الكلمة المنتشرة بشكل كبير ولا يصح قو
- ماذا عن الاقتصاد الأسري وكيفية التعامل مع الجانب المالي داخل الأسرة. وشكرا
- كنت مع شخص وحدث بيننا حديث, فقال: (عليّ الحرام والطلاق ما رأيت كذا) وأنا من غضبي اقتبست كلامه, وقلت:
- British Union of Fascists
- I Won't Hold You Back