يؤكد النص على أن مصير من مات على غير الإسلام، رغم قيامه بأعمال الخير في حياته، هو النار. فالأعمال الصالحة التي قام بها لا تنفعه في الآخرة، لأن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول عند الله. يستشهد النص بآية من القرآن الكريم تؤكد أن من يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. كما يورد حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم يوضح أن الأعمال الصالحة لا تنفع صاحبها إذا مات على غير الإسلام، حتى لو كان يصل الرحم ويطعم المساكين. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدرك أن الأعمال الصالحة وحدها لا تكفي للنجاة في الآخرة إذا لم يكن المرء على دين الإسلام.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو إفادتي حول سفر المرأة فكما ذكر وفي جزء من الفتوى الخاصة بهذا الموضوع على أنه ليس كل المذاهب تحر
- رجل يجامع زوجته بالحلال، وأثناء الجماع يدخل إصبعه السبابة في دبرها من سبيل المداعبة لها، علما أنها ت
- هل يجوز مسك وغسل الصدر والعورات عند الفتاة في الغسل؟.
- نحن ثلاثة أصدقاء كل واحد منا يملك مبلغ 5000 جنيه وأردنا أن نقوم بمشروع لنقل البضائع بين القرى فقررنا
- فضيلة الشيخ، أسأل عن حكم جهاز الأذكار الذي يتم تركيبه في أبواب المحلات والصيدليات، والذي يقوم بتذكير