يؤكد النص على أن مصير من مات على غير الإسلام، رغم قيامه بأعمال الخير في حياته، هو النار. فالأعمال الصالحة التي قام بها لا تنفعه في الآخرة، لأن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول عند الله. يستشهد النص بآية من القرآن الكريم تؤكد أن من يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. كما يورد حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم يوضح أن الأعمال الصالحة لا تنفع صاحبها إذا مات على غير الإسلام، حتى لو كان يصل الرحم ويطعم المساكين. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدرك أن الأعمال الصالحة وحدها لا تكفي للنجاة في الآخرة إذا لم يكن المرء على دين الإسلام.
إقرأ أيضا:الموريونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة متزوجة، لها مالية خاصة، وتتحمل جميع نفقات المعيشة لأولادها، وزوجها يعتبر ذلك من زكاة المال.
- لقد قرأت أنه إذا قتل شخص، لا يمكن الجزم أنه كان سيعيش أو يموت في الوقت الذي قتل فيه. هل هذا صحيح؟ قا
- عائلة بورديس
- تبين لي من فتواكم أن لبس الأحمر منهي عنه نهي كراهة، وفيه اختلاف. أيضا تجنب لبس ما يحتوي على ذوات الأ
- كم مقدار الدقيق 'السميد' الذي يجب إخراجه عن كل يوم، لمن أفطر في رمضان متعمدا؟