النص يؤكد أن الأذكار لا تبطل بسبب المصائب التي قد يواجهها المرء. فالمصائب قد تكون نتيجة لذنوب أو معاصي غير معلنة، ولكن الاستمرار في الأذكار والإقلاع عن المكروهات يمكن أن يزيل السيئات. إذا تاب المرء، يغفر الله له ويزيد من حسناته. المصائب ليست دليلاً على بطلان الأذكار، بل هي جزء من الابتلاء الذي قد يصيب الأنبياء والصالحين أيضاً، وهي لا تنقص من حسناتهم بل ترفع درجاتهم وتضاعف جزائهم. لذا، لا ينبغي للمرء أن يخاف من المصائب، فهي جزء طبيعي من الحياة والابتلاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في الحديث النبوي: يُقَالُ لِصَاحِبِ القُرآنِ: اقْرَأ وَارْتَق، وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ في ا
- Effie Robinson
- ما حكم من أتى امرأته في دبرها؟.
- أعرف سيدة كبيرة تأخذ أحفادها الصغار إلى بعض أماكن اللهو التي تنتشر فيها فرق تعرض عروضاً فيها عري واض
- ما مدى قبول دعوى الاستئناف بعد حكم الطلاق للضرر، مع العلم بوجود شاهدين شاهدوا الضرب والسب وشهادتهم أ