صيام ستة أيام من شوال بعد شهر رمضان هو سنة مستحبة وليست واجبة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الصيام يحمل فضلاً عظيماً وأجراً كبيراً، حيث يُكتب للمسلم أجر صيام سنة كاملة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد هذا الصيام في تعويض أي نقص أو ذنب قد يكون حصل خلال صيام رمضان. يُعتبر هذا الصيام من النوافل التي تُستخدم لجبران نقص الفرائض، مما يجعله سنة مستحبة ومفيدة للصائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الصلاة وقراءة القرآن بعد ممارسة العادة السرية للإناث ـ دون لمس الأعضاء مباشرة ـ إذا كانت توجب
- هل اختلف العلماء في إبطال صوم من إذا خرج الغائط منه ولم يبق على خروجه من المخرج كاملا إلا قليل فقام
- إذا قام المسلم من نومه في وقت صلاة الفجر ووجد نفسه محتلما ًوكان الجو باردا والماء باردا بحيث لا يستط
- توفي عمي وترك طفلين صغيرين وزوجة شابه وكان جدي في ذلك الوقت مازال على قيد الحياه فتنازل عن ميراثه من
- من باب الشرب ( كتاب المشكاة ) في شرب الماء، أرجو التوضيح في ثلاثة أحاديث ..... وما هي أحكامها 1- عن