النص يوضح حكم حضور جنائز الكفار في الشريعة الإسلامية، حيث يُمنع المسلمون من دفن موتى الكفار أو المشاركة في تشييع جنائزهم بناءً على التقاليد السياسية التي لم تُعرف عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو الخلفاء الراشدين. يستند هذا الحكم إلى آية من القرآن الكريم تنهى عن الصلاة على موتى الكفار أو الوقوف على قبورهم، كما حدث مع عبد الله بن أبي بن سلول. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك من يقوم بدفن موتى الكفار، يجوز للمسلمين القيام بذلك، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم بقتلى بدر وبعمه أبي طالب. بالتالي، يجب على المسلمين الالتزام بالشريعة الإسلامية وعدم المشاركة في تشييع جنائز الكفار إلا في حالات الضرورة القصوى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خوليو خيسوس دي لاس كاساس
- ما حكم بيع أبي سيارته لتاجر بخمسين ألف جنيه بالأجل بعد شهرين، وشرائي -أنا ابنه- للسيارة نقدًا من الت
- أنا فتاة في السابعة عشر من العمر، تعرفت على شاب على الإنترنت منذ ثلاث سنوات، ونحن مع بعض منذ مراهقتي
- عمّي الأصغر قبل سنوات عصى الله، وزنى بامرأة، وخلّف ولدًا، ترعاه عمّاتي منذ أن كان رضيعًا إلى اليوم،
- هل يجوز قول إن الرسول صلى الله عليه وسلم يخطئ؟ أريد جواباً وجزاكم الله خيرًا.