في حال كان الشخص في المدرسة طوال اليوم ولا يستطيع العودة إلى المنزل للاستنجاء، فإن النص يوضح أن الأفضل هو أن يتوفر على وضوء ويصلي. ويشير النص إلى أن النجاسة يمكن إزالتها بالماء أو الحجر، وفي حال عدم توفر الماء، يمكن استخدام الحجر للاستجمار. ومع ذلك، يُعتبر استخدام الماء أكثر تطهيرًا. لذا، إذا كان الشخص لديه وضوء، فلا تتردد في الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت سأقوم في هذه الفترة بإنشاء موقع إسلامي أنشر فيه بعض المقالات الدينية للتوعية والمساعدة، ولكسب بع
- ينتشر في هذه الأيام أمر يسمى كذبة إبريل أو شيء من هذا القبيل ؟ فما موقفكم أيها الإخوة من هذه الأمور
- ما حكم إرجاع الزوجة والدخول بها بعد انقضاء عدتها جهلاً دون عقد، علماً بأنّني أرجعتها إلى بيتي بعد سن
- وكلتني والدتي أن أقابل شخصا في مكان وآخذ منه ذهبا، وسوف تقوم والدتي بتحويل المال إلى حسابه عند أخذي
- عندي سؤال يا شيخ: إذا كان الشخص موسوسا، وحلف ألا يعيد عبادة ما، وأعادها بغير قصد. هل عليه كفارة، مثل