استثمار الأسهم، وفقًا للنص، مسموح به إذا كانت الأسهم لشركات مباحة مثل الشركات الزراعية أو العقارية أو الصناعية. يجب أن تكون هذه الشركات تتعامل بأمور مباحة ولا تشتمل على الربا أو المحرمات. إذا اضطرت الشركة إلى إيداع أموالها في البنوك لحفظها، فيجوز ذلك للضرورة، ولكن يجب التخلص من الربا الذي تدفعه البنوك على الودائع. كما يجب على الشركات أن تمتنع عن تشغيل مصانعها بالقروض الربوية. فيما يتعلق بالأسهم المحرمة، لا يجوز المساهمة في شركات تتعامل بالمحرمات مثل بيع الخمور أو الدخان أو أشرطة الغناء، ولا يجوز التعامل مع شركات تتعامل بالربا علانية. لذا، يمكن للمسلمين الاستثمار في الأسهم بشرط أن تكون الشركة مباحة وتتجنب التعامل بالربا والمحرمات.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة.... يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين.. أي
- اشتريت أنا وشريكي محلا تجاريا بالتقسيط، لمدة 9 سنوات، بغرض التجارة. وعندما سُلم لنا المفتاح، تاجرنا
- توفي رجل عن خمس بنات و أربعة أبناء وزوجة ليست أم هؤلاء الأبناء ، و للرجل بيتان بيت للزوجة و بيت لمن
- هانيلور أوير
- تعرفت على إحدى الأمريكيات في إحدى غرف الشات الإسلامية عن طريق الإنترنت، كانت قد قرأت الكثير عن الإسل