يبيّن النص أن قراءة القرآن في وقت الفراغ أثناء العمل مسموح بها طالما أنها لا تعيق أداء الواجبات الوظيفية. ومع ذلك، إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك لأن الوقت مخصص للعمل وليس للأنشطة الأخرى. إذا لم يكن هناك عمل حاليًا، فلا حرج في قراءة القرآن أو الذكر، بل هو أفضل من السكوت. لكن إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك. لذا، يمكن الاستفادة من وقت الفراغ لقراءة القرآن، ولكن يجب التأكد من أن ذلك لا يؤثر على الأداء الوظيفي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالنسبة لأبناء العم أو أبناء الخال، ماذا عن من يرى أنهم من الأرحام ويجب وصلهم كيف ذلك؟ يكون للرجل بن
- بروجرد
- قنوات شحوم الطهي التجارية
- هناك لعبة على الهواتف النقالة فكرتها أنه هناك شخص يهرب من مجموعة من القرود و يواجه أمامه عقبات ، إن
- قدم عمي هاتفا نقالا لأبي لكي يصلحه له، وعندما أصلحه أخفى ذلك عنه، وطلب منه أن يبيعه له على أساس أنه