يبيّن النص أن قراءة القرآن في وقت الفراغ أثناء العمل مسموح بها طالما أنها لا تعيق أداء الواجبات الوظيفية. ومع ذلك، إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك لأن الوقت مخصص للعمل وليس للأنشطة الأخرى. إذا لم يكن هناك عمل حاليًا، فلا حرج في قراءة القرآن أو الذكر، بل هو أفضل من السكوت. لكن إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك. لذا، يمكن الاستفادة من وقت الفراغ لقراءة القرآن، ولكن يجب التأكد من أن ذلك لا يؤثر على الأداء الوظيفي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنعم الله عليَّ، وعقدت على خطيبتي عقدًا مستوفي الشروط والأحكام، وعلى كتاب الله، وسنة رسوله، فإذا طلب
- أود أن أسأل عن حكم العمل في الصناديق الاستثمارية الحكومية (الصناديق السيادية للدولة) حيث تقوم هذه ال
- أنا مرتبطة بشخص لكن لم تتم خطبتنا بعد، وهو يريد أن يدخل شريكا في مشروع ويريد أن يأخذ من مال يخصني لك
- عندي صديق مسلم تزوج من ابريطانية وأنجب بنتا عمرها 3 سنين، وقبل سنة أخذها إلى الكنسية فعمدوها وأصبحت
- منذ سنتين تقريبًا أصبت بالغازات, وقد كنت أشعر بها بكثرة, وقد كنت أعيد وضوئي كثيرًا بسبب ذلك؛ حتى أصا