يتناول النص كيفية توافق الأحاديث النبوية الشريفة حول ترتيب خلقة الله سبحانه وتعالى، حيث تشير الروايات إلى عدة مراحل بدأت بخلق العرش، وهو الجزء الأعلى في الكون، كما ورد في القرآن الكريم. ثم تتابع العملية بخلق القلم الذي استخدمه الله لكتابة القدر، مع التنبيه إلى أن الحديث لا يؤكد صراحة أن القلم كان أول شيء تم إنشاؤه. ويؤكد النص على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولد وتطور مثل أي إنسان آخر، دون امتيازات خاصة في تكوين جسمه البشري، ولكن اختاره الله ليكون رسوله وخاتم الأنبياء. هذا التوافق بين الأحاديث يوفر نظرة شاملة ومتكاملة لسجل خلق الله الواسع والمدهش، مما يعكس قدرة الخالق وحكمته.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شاربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن تكتب صديقتي مقالا ثم تقول لي (أرسليه للمجلة لكن باسمك أنت)؟
- Bridge over Troubled Water (song)
- شخص حلف على النحو التالي: بالكفارة وصيام العام أنا لن أفعل ذلك الأمر ...وسماه ثم فعله سهوا أو متعمدا
- إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (
- Karol Dobiaš