يتناول النص كيفية توافق الأحاديث النبوية الشريفة حول ترتيب خلقة الله سبحانه وتعالى، حيث تشير الروايات إلى عدة مراحل بدأت بخلق العرش، وهو الجزء الأعلى في الكون، كما ورد في القرآن الكريم. ثم تتابع العملية بخلق القلم الذي استخدمه الله لكتابة القدر، مع التنبيه إلى أن الحديث لا يؤكد صراحة أن القلم كان أول شيء تم إنشاؤه. ويؤكد النص على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولد وتطور مثل أي إنسان آخر، دون امتيازات خاصة في تكوين جسمه البشري، ولكن اختاره الله ليكون رسوله وخاتم الأنبياء. هذا التوافق بين الأحاديث يوفر نظرة شاملة ومتكاملة لسجل خلق الله الواسع والمدهش، مما يعكس قدرة الخالق وحكمته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا لما يسألني أحد هل هذا الثوب مثلا جميل أو هل أنا أعز صديقة لك أرد بنعم حتى ولو لم يكن ذلك صحيح
- اليوم مفروض علينا أن نستبيح بعض المحرمات حتى نتقدم، لأن الواقع فرض علينا ذلك وسأشرح ذلك بالتفصيل: ان
- أنا موظف أتقاضى مرتباً شهريا وأوفر ثلثي المرتب، المال الذي وفرته وصل حد النصاب وهو في تزايد شهرياً،
- أنا امرأة متزوجة، ولدي طفلة، قرأت مؤخرا أن من أركان الزواج الإيجاب والقبول، فبدأت أتذكر ما حدث معي.
- On Deadly Ground