يحرم استخدام الصور في مشاريع المدرسة، وفقًا للشريعة الإسلامية، حتى لو كانت الصور لأفراد الأسرة أو الأصدقاء أو من المجلات. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن الغرض التعليمي للمشروع، حيث لا يبرر ذلك جواز التصوير. يُعتبر التصوير حرامًا إلا في حالات الضرورة القصوى، ويُفضل الاحتياط بالامتناع عنه. يمكن تحقيق الحاجة التعليمية بدون استخدام الصور، مما يجعل من الممكن تجنب التصوير. إذا أنكر الطالب على المعلمة ولم يشارك في المشروع الذي يتضمن صورًا، فإن ذمته تبرأ ولا شيء عليه. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ عبد الكريم الخضير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أذهب بالتاكسي لشراء حاجات للفقراء من أموال الصدقة والزكاة فهل يمكن أخذ جزء من الأموال المخصصة لل
- بدأت في مجال جديد، في بيع بكر الورق الحراري لآلة المحاسب للمحلات التجارية، وأقوم بالمرور على المحلات
- Auguste Van de Verre
- يانا تونيانستي لاعبة الرماية الكازاخستانية
- ما حكم تداول الأسهم جميعها بلا استثناء وما مدى صحة من قال إن الشركات التي عليها قروض ربوية بنسبه أقل