يحرم استخدام الصور في مشاريع المدرسة، وفقًا للشريعة الإسلامية، حتى لو كانت الصور لأفراد الأسرة أو الأصدقاء أو من المجلات. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن الغرض التعليمي للمشروع، حيث لا يبرر ذلك جواز التصوير. يُعتبر التصوير حرامًا إلا في حالات الضرورة القصوى، ويُفضل الاحتياط بالامتناع عنه. يمكن تحقيق الحاجة التعليمية بدون استخدام الصور، مما يجعل من الممكن تجنب التصوير. إذا أنكر الطالب على المعلمة ولم يشارك في المشروع الذي يتضمن صورًا، فإن ذمته تبرأ ولا شيء عليه. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ عبد الكريم الخضير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الكوارث الطبيعية في نيجيريا
- لن أطيل عليكم إن شاء الله وجازاكم الله خير لتفانيكم في الرد على المشاركين. باختصار لقد قمت بفض بكارة
- أنا فتاة أعمل في مؤسسة حكومية في دولة إسلامية, ولديها أعمال في بعض مدن البلاد, وخارج البلاد, وفي بعض
- والدتي مريضة بالقلب وارتداء النقاب يسبب لها تعبا وإرهاقا لا تطيقه، مع العلم أنها ترتدي الحجاب الشرعي
- بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد في يوم الجمعة تكون الصلاة بالمسجد بعد أذان ال