التكبير في عيد الأضحى هو سنة مؤكدة، وليس بدعة، كما يتضح من النص. يبدأ التكبير المطلق من رؤية هلال ذي الحجة ويستمر حتى نهاية اليوم الثالث عشر من الشهر، بينما يبدأ التكبير المقيد من فجر يوم عرفة ويستمر حتى عصر آخر أيام التشريق. هذا التكبير مشروع سواء كان مطلقاً أو مقيداً، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم. التكبير المقيد دبر الصلوات مشروع أيضاً، كما ورد عن عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما. لذلك، التكبير دبر كل صلاة في عيد الأضحى هو جزء من التكبير المطلق، وهو سنة وليس بدعة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك مخرج للزانية المحصنة من حد الرجم إن اعترفت و أرادت إقامة الحد عليها و على من شاركها فعلتها؟
- ما حكم من قال: أنا ابن الزنا إن لم أفعل كذا وكذا؟ وهل إذا سرق دون النصاب الموجب لقطع اليد في يوم واح
- أنا في مصيبة فقد أحببت فتاة تعرفت إليها, وتبادلنا المكالمات لمدة طويلة, وتعلقت بها كثيرًا وكذلك هي,
- متى أسلمت الرميصاء؟
- أنا ينزل مني قطرات بسيطة جدا بعد البول مرتين في اليوم على الأقل، وأنا أحيانا عندما أجلس في الميكروبا