يتناول النص مسألة الجلوس مع المغتابين، مؤكداً على أن الجلوس معهم يُعد إثمًا إلا في حالة إنكار الغيبة والنميمة. يُشدد النص على ضرورة الإنكار المباشر، فإذا قبل المغتابون الإنكار، فلا إثم على الجالس. أما إذا لم يقبلوا، فيجب عليه مفارقتهم وعدم الجلوس معهم. يستشهد النص بآيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية لتأكيد هذه النقطة. في حالة عدم القدرة على الإنكار المباشر، يُنصح بمحاولة صرف الحديث إلى مواضيع أخرى هامة. إذا أنكر الشخص الغيبة بقلبه ولم يرضَ بها، وبادر بمفارقة المجلس عند استمرار المنكر، فلا إثم عليه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن نقول في الدعاء يا رب الأرباب والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
- أخي الكريم: أنا تزوجت من قرابة 8 أشهر، وأنا مبتعث أنا وزوجتي في أمريكا المهم يا شيخ صار خلاف بيني وب
- حلفت يمينا على القرآن أمام زوجي بأن لا أدخل على الفيسبوك أبدا، ولكن رجعت ودخلت على الفيسبوك من أجل ص
- قرية الأولمبيين، ميزوري
- الداهية (لقب)