يجيز الدين الإسلامي للمرأة رؤية جثمان زوجها المتوفى وغسله، كما فعلت أسماء بنت أبي بكر عندما غسّلت أبو بكر الصديق. هذا الحكم مقصور على فترة العدّة فقط، حيث لا يحق لها القيام بهذه الأعمال بعد انتهاء هذه الفترة. أما بالنسبة لرؤية محارمها، فهو أمر مستحب وليس هناك ما يمنع منها حتى لو توفي زوجها. الخرافة التي تزعم منع المرأة من مشاهدة جثمان زوجها أو التواصل مع محارمها لا أساس لها من الصحة، حيث يتفق العلماء على مشروعية عزاء الأقارب ومحادثة نساء العائلة في مثل تلك المواقف. هذه الحقائق مستخلصة من الأدلة الشرعية والفقهية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مجال التحكم الكهربي وأمامي مجال عمل في النوافير الموسيقية وهي نافورات تتراقص فيها المياه وال
- بارك الله فيكم على الجهود المبذولة، ووفقكم، وأعانكم. لو سمحتم عندي أمر أرهقني، وأثر علي في صلاة الفج
- أشتغل بشركة تركية بليبيا ويخصم من راتبى الشهري جزء إلى الضمان الاجتماعى وأريد أن أتقاعد أي يحق لي أن
- أرجو منكم الإجابة فإن الجنون يكاد يصيبني. طلبت مني ابنتي أن أقرأ موضوع تعبير كتبته في مادة اللغة الع
- أعمل لدى شخص من خلال الإنترنت، وأقدم خدمة كتابة إعلانات فقط، وأصبحت تأتيني شكاوى عن هذا الشخص بخص