يجيز الدين الإسلامي للمرأة رؤية جثمان زوجها المتوفى وغسله، كما فعلت أسماء بنت أبي بكر عندما غسّلت أبو بكر الصديق. هذا الحكم مقصور على فترة العدّة فقط، حيث لا يحق لها القيام بهذه الأعمال بعد انتهاء هذه الفترة. أما بالنسبة لرؤية محارمها، فهو أمر مستحب وليس هناك ما يمنع منها حتى لو توفي زوجها. الخرافة التي تزعم منع المرأة من مشاهدة جثمان زوجها أو التواصل مع محارمها لا أساس لها من الصحة، حيث يتفق العلماء على مشروعية عزاء الأقارب ومحادثة نساء العائلة في مثل تلك المواقف. هذه الحقائق مستخلصة من الأدلة الشرعية والفقهية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نصحنا بعض الأشخاص بأكل بعض الأشياء تسمى عندنا: بالمسخان ـ من أجل الإنجاب، وبعد أكلها يحصل الجماع، لك
- أعلم أن المال الحرام يتم التخلص منه بإنفاقه في المرافق العامة. وأعلم أن الضرائب المفروضة من الدول عل
- أرانوكا (دائرة انتخابية)
- البروفيسور ويستون: شخصية خيالية من رواية "خارج الكوكب الصامت" لـC.S. لويس
- الواجب في أقل ما يجزىء في الاستنجاء ثلاثة أحجار أو ما شابه مثل المحارم أو الماء، وإذا لم يكف ثلاثة أ