في الإسلام، يُعتبر باب الريان في الجنة بابًا مخصصًا للصائمين، وهو أحد أبواب الجنة الثمانية. هذا الباب يُعد طريق العبور الخاص بالمصومين يوم القيامة، ولا يمكن لأحد غيرهم الدخول منه. يُشير النص إلى أن هذا الباب هو مكافأة خاصة لمن يحافظ على الصوم بإخلاص وإحسان، مما يعكس أهمية الصيام في الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن جميع أبواب الجنة تُفتح خلال شهر رمضان المبارك، مما يزيد من أهمية هذا الشهر الكريم. ومع ذلك، لا يوجد ذكر لباب محدد يسمى باب الرضوان في النص. الفوائد الروحية والمكافأة الأخروية للصيام هي ما يجعل هذا الباب مميزًا، حيث يُعتبر رمزًا للرضا الإلهي والقبول.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يقول لا إله ثم يسكت وإذا نُوقش في ذلك قال إنه يقول في صدره، وما حكم من يقول لا حول ولا قوة
- عملت في محل الأب لفترة، ولم أتقاض راتبا، ووفر لي سكنا، وزوجني. وبعد ذلك كتبت عقد مشاركة معه، بحصة في
- أنا طالبة جامعية في بلاد أوربية، وفي الجامعة ليس هناك إلا مصلى واحد، وكان من الصعب جدا أن نحصل على ه
- ليزل لامبورت
- ما حكم مس المصحف بيد مُسَّ بها ما يُستقذر؟ مثلًا: قد آكل وتبقى آثار من ريق على يدي، فهل إن جفّت يدي