يتناول النص مسألة الشعور غير المريح في المهبل والشرج وتأثيره على الوضوء. يُشير النص إلى أن الشعور بالريح داخل الأعضاء الخاصة لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما لم يكن هناك خروج فعلي للريح. ويُؤكد على أن الوضوء يبقى صحيحًا ما لم يتأكد الشخص من خروج شيء منه. كما يُوضح النص أن خروج الريح من فرج المرأة لا ينقض الوضوء، وهو مختلف عن خروج الريح من الدبر. يُشدد النص على عدم الانصراف من الصلاة بسبب هذه المشاعر، ويُحذر من تأثير الوساوس على الإيمان. يُنصح بعدم إعادة الوضوء باستمرار بسبب هذه المشاعر، والاستمرار في الصلاة والوضوء دون التأثر بالوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Ribécourt-la-Tour
- أود أن أسأل فضيلتكم عن الأدعية التي على شكل نكت فيما مثلا يتعلق بالامتحان أو أي شيء آخر فهل يصح ذلك
- سمعت من أصدقائي أنهم وغيرهم عند امتحان رخصة القيادة، دفعوا للشخص الذي يختبرهم رشوة، وقال لي إنهم لو
- : جيتار متعدد الأعناق
- تزوجت وقضيت خمس سنوات في بور سعيد، وزوجي يريدني الآن أن نذهب للعيش في بلده في الشرقية بالأرياف مع ال