يتناول النص مسألة الشعور غير المريح في المهبل والشرج وتأثيره على الوضوء. يُشير النص إلى أن الشعور بالريح داخل الأعضاء الخاصة لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما لم يكن هناك خروج فعلي للريح. ويُؤكد على أن الوضوء يبقى صحيحًا ما لم يتأكد الشخص من خروج شيء منه. كما يُوضح النص أن خروج الريح من فرج المرأة لا ينقض الوضوء، وهو مختلف عن خروج الريح من الدبر. يُشدد النص على عدم الانصراف من الصلاة بسبب هذه المشاعر، ويُحذر من تأثير الوساوس على الإيمان. يُنصح بعدم إعادة الوضوء باستمرار بسبب هذه المشاعر، والاستمرار في الصلاة والوضوء دون التأثر بالوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ـ هل في هذا خصوصية للرسول صلى الله عليه وس
- أخبار موفيتون
- قرأت في إحدى المقالات، أن النوتيلا تحتوي على الحليب البودرة، المنزوع منه الدسم، وليستين الصويا معدلي
- أنا فقير، ولا يوجد لدي مسكن سوى بالإيجار، ولا أستطيع شراء مسكن، ودائما أرمي باللوم على ولي الأمر، حي
- ما هي حجج النصارى التي يثبتون بها أن دينهم صحيح؟ أرجو أن تثبتوا بطلان ذلك بأدلة الكتاب والعقل.