النص يوضح أن اختيار مذهب معين مثل المالكي، الحنفي، الحنبلي، أو الشافعي ليس إلزاميًا لكل مسلم. فالأمر متروك للمتعلمين حسب قدرتهم واستعدادهم للاستنباط من القرآن والسنة. أولئك الذين لديهم القدرة والاستعداد يمكنهم العمل مباشرةً وفق هذه المصادر، بينما أولئك الذين لا يستطيعون ذلك يمكنهم الاعتماد على تقليد عالم موثوق به. هذا الرأي مؤكد من قبل لجنة دائرة الإفتاء السعودية. رغم أن مذهب أبي حنيفة قد يكون الأكثر شيوعًا اليوم، إلا أن هذا لا يعني أنه الأنسب أو الأصح؛ حيث تعتبر الاجتهادات الموجودة ضمن كافة المذاهب قابلة للصواب والخطأ. ما يهم بالتالي هو اتباع الحق بغض النظر عن مصدره.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في مشكلة كبيرة يوميا أشك في نزول المني ولأني موسوس أذهب وأغتسل لكن المشكلة أنني عندما أغسل فمي و
- انتخابات حاكم كونيتيكت عام ١٩٩٠
- كنت لا أحمل، فقالت أمي إنك لو نذرت أن تسمي من بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فإن ربنا سيرزقك بالحمل،
- أنا أعاني من الوسواس، فأمس يوم الجمعة توضأت وذهبت لأصلي الجمعة، وأنا أستمع للخطبة شككت بخروج شيء من
- سانأمانسولت