يُميز النص بين نوعين رئيسيين من الأديان العالمية بناءً على وجود كتب سماوية. النوع الأول يشمل الأديان التي تمتلك كتبًا منزلية من عند الله، مثل اليهودية والإسلام. اليهود، وفقًا للنص، فقدوا كتبهم الأصلية واستبدلوها بتعاليم خاطئة، بينما المسلمون حافظوا على القرآن المحمي حفظًا كاملًا. النوع الثاني يشمل الأديان التي لا تمتلك كتبًا منزلية، مثل الهندوس والبوذيين والكنائس الشرقية القديمة مثل كنيسة كنيستروم. هذه الأديان تتوارث تعاليم المؤسسين للأديان المختلفة بلا مصدر إلهي محدد. على الرغم من اختلاف المعارف والممارسات بين هذه الأديان، إلا أن جميعها تمتلك بعض المعارف العملية والقيم المشتركة عبر التاريخ الإنساني. الرسل كانوا دائمًا المصدر الأكثر شمولاً للمعرفة حول الحقائق الإلهية والخالدة، سواء كانت معرفة ممكن الوصول إليها عقلياً فقط أو تلك التي تحتاج إلى الوحي الرباني لتوضيحها.
إقرأ أيضا:كتاب الجيومورفولوجيا التطبيقية: علم شكل الأرض التطبيقي- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "بلومونت دي كامبوس: بلدية إسبانية تقع ضمن مقاطعة بالينسيا".
- لدي 3 أولاد وأردت أنا وزوجتي تنظيم النسل فلجأنا إلى الأطباء الثقات حيث جربوا مع زوجتي جميع الوسائل ا
- Philip VII, Count of Waldeck-Wildungen
- ما حكم الاسلام في هواية جمع و تبادل بعض الهوايات كالطوابع البريدية و البطاقات البريدية ,علما بأنني أ
- توفيت جدتي -رحمها الله، وغفر لها- ودفنت في مقبرة على قمة جبلية، في غابة دائمة الخضرة، ولكن المقبرة م