يُميز النص بين نوعين رئيسيين من الأديان العالمية بناءً على وجود كتب سماوية. النوع الأول يشمل الأديان التي تمتلك كتبًا منزلية من عند الله، مثل اليهودية والإسلام. اليهود، وفقًا للنص، فقدوا كتبهم الأصلية واستبدلوها بتعاليم خاطئة، بينما المسلمون حافظوا على القرآن المحمي حفظًا كاملًا. النوع الثاني يشمل الأديان التي لا تمتلك كتبًا منزلية، مثل الهندوس والبوذيين والكنائس الشرقية القديمة مثل كنيسة كنيستروم. هذه الأديان تتوارث تعاليم المؤسسين للأديان المختلفة بلا مصدر إلهي محدد. على الرغم من اختلاف المعارف والممارسات بين هذه الأديان، إلا أن جميعها تمتلك بعض المعارف العملية والقيم المشتركة عبر التاريخ الإنساني. الرسل كانوا دائمًا المصدر الأكثر شمولاً للمعرفة حول الحقائق الإلهية والخالدة، سواء كانت معرفة ممكن الوصول إليها عقلياً فقط أو تلك التي تحتاج إلى الوحي الرباني لتوضيحها.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- زوجتي في فترة نفاسها انقطع عنها الدم أعزكم الله بعد حوالي عشرين يوما، بعد فترة رجع الدم وقالت لي هل
- ماذا يعني أن تتحرك أصابع القدم والقدم بشكل سريع عند قراءة سورة يس والصافات؟ وبماذا تنصحون في هذه الح
- والدي طلق أمي منذ خمس عشرة سنة، ولم يصرف علينا طيلة هذه الفترة، والوالدة هي من تصرف علينا. علما أن ل
- أنا شاب حاصل على ليسانس آثار 91 ظللت أبحث عن فرصة عمل شريفة لمدة عامين ولم أجد في ظل البطالة الرهيبة
- ما حكم الصلاة خلف إمام لا أعرف أهو يحسن قراءة الفاتحة أم لا ؟