إذا فاتتك صلاة بسبب نوم أو عذر آخر، يجب عليك أن تقضيها فور تذكرها. لا ينبغي تأجيل قضائها حتى نهاية وقت الصلاة التالية. هذا ما أكده حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها”. وقد ورد في السيرة النبوية أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما فاته بعض الصلوات أثناء الحصار في الخندق، قام بتأدية تلك الصلوات المتأخرة قبل الوقت الحالي لها. هذا يدل على أهمية تقديم الصلوات الفائتة على الصلوات المُستقبلة حالياً. ومع ذلك، إذا اقترب وقت الصلاة الجديدة وكانت الفترة الزمنية المتاحة لك تكفي فقط لأداء واحدة منها، فلا مشكلة في أن تبدأ بصلاة الوقت الحالي ومن ثم تتبعي بالفوائت في النهاية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى اسم لوسيانا وحكمه؟
- طالب في تركيا يعمل على إخراج أوراق طلب قبول جامعي من الجامعات التركية للطلاب المقيمين خارج تركيا (من
- ما حكم نغمات الجوال التي تكون على لحن الأغاني؟ وما حكم النغمة التي تأتي مع الجوال؟
- زوجي يخرج صدقات لعدة جهات منها أهله، حيث إنهم يعانون من حالة مادية صعبة بسبب أنهم يقومون بتجهيز بيت
- أنا في دولة أجنبية وزوجتي في مصر وأريد الزواج بفتاة مسيحية أجنبية زواجا غير موثق، علما بأنها مطلقة م