إذا فاتتك صلاة بسبب نوم أو عذر آخر، يجب عليك أن تقضيها فور تذكرها. لا ينبغي تأجيل قضائها حتى نهاية وقت الصلاة التالية. هذا ما أكده حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها”. وقد ورد في السيرة النبوية أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما فاته بعض الصلوات أثناء الحصار في الخندق، قام بتأدية تلك الصلوات المتأخرة قبل الوقت الحالي لها. هذا يدل على أهمية تقديم الصلوات الفائتة على الصلوات المُستقبلة حالياً. ومع ذلك، إذا اقترب وقت الصلاة الجديدة وكانت الفترة الزمنية المتاحة لك تكفي فقط لأداء واحدة منها، فلا مشكلة في أن تبدأ بصلاة الوقت الحالي ومن ثم تتبعي بالفوائت في النهاية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل سؤالًا بخصوص مشبك الأنف، وهو يشبه مشابك الغسيل، فعند وضعه يوميًا على الأنف لمدة معينة ي
- شاحنة الطعام
- هل يجوز للزوجة رفع قضية نفقة على الزوج، وهما يعيشان معا؛ لشدة بخله، مع يسر حاله الشديد، ولكنه يضيق ع
- سلس الريح عندي متقطع ولكنه تقريبا ملازم لكل صلاة، فهل آثم إذا أخذت بهذا القول: لا عبرة بانقطاعه فترة
- توني جارسي رافع الأثقال الأمريكي المتقاعد