يؤكد النص على أهمية أداء الصلوات المفروضة في وقتها دون تأخير، مشدداً على أن لا عذر في تأخيرها سواء بسبب الانشغال بالعمل أو نجاسة الثياب. يجب على المسلم أن يستثني وقت الصلاة من أي انشغالات أخرى، وأن يغسل ثيابه من النجاسة أو يبدلها بثياب طاهرة قبل أداء الصلاة. أما الوسخ الذي لا يؤذي المصلين، فلا يمنع من الصلاة. كما يُسمح للمعذور شرعاً، مثل المريض والمسافر، بجمع الصلوات في وقت إحداهما، وكذلك في حالات المطر والوحل الذي يشق على الناس. يُذكر النص بأن الصلاة هي عمود الدين، ويجب أداؤها في وقتها حسب الطاقة، مما يعزز أهمية الالتزام بأوقات الصلوات المفروضة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماصحة هذا الحديث؟عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أتى جبريل عليه السلام فبينما هو عنده إذ أقبل عل
- في الفترة الأخيرة منذ حوالي 8 أشهر، التزمت بصلاتي والحمد لله، ولكني أواجه مشكلة، وهي أني دائما أشعر
- أنا فتاة تم عقد قراني على شخص من أقربائي ولم يتم الزفاف حتى الآن ومرة حدث خلاف كبير وشديد بيني وبين
- ما هو تفسير الآية: (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها)؟ وما سبب النزول؟ وما هي الآيات ا
- أنا كنت مبتلى بوسواس الطهارة وهذا الامر كان يتعبني كثيرا وشفيت منه الحمد لله بفضل الله ثم فضلكم لكن