يؤكد النص على أهمية أداء الصلوات المفروضة في وقتها دون تأخير، مشدداً على أن لا عذر في تأخيرها سواء بسبب الانشغال بالعمل أو نجاسة الثياب. يجب على المسلم أن يستثني وقت الصلاة من أي انشغالات أخرى، وأن يغسل ثيابه من النجاسة أو يبدلها بثياب طاهرة قبل أداء الصلاة. أما الوسخ الذي لا يؤذي المصلين، فلا يمنع من الصلاة. كما يُسمح للمعذور شرعاً، مثل المريض والمسافر، بجمع الصلوات في وقت إحداهما، وكذلك في حالات المطر والوحل الذي يشق على الناس. يُذكر النص بأن الصلاة هي عمود الدين، ويجب أداؤها في وقتها حسب الطاقة، مما يعزز أهمية الالتزام بأوقات الصلوات المفروضة.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم رجوع الزوجة إلى زوجها بعد زواجها مرة أخرى بعد أن حكمت عليه بكفره باعتقادها اعتقاد فاسد، ثم تب
- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم: يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب، يقول لص
- قال صلى الله عليه وسلم (لايدخل الجنة قاطع رحم) إن لدي عما وهو أيضاً جاري أزوره دائماً وهو يسيئ معامل
- أنا لي سؤال عن الطلاق ولا أدري هل يقع أم لا؟ كنت قاعدا مرة مع نفسي أشاهد التلفاز، وتخيلت أن حوارا دا
- أنا متزوجة ولدي خمس بنات ـ ولله الحمد ـ كنت قد اتفقت مع زوجي على منع الحمل المؤقت، لكن الآن أرغب بشد