في القرآن الكريم، يُشير معنى “المثل الأعلى” إلى الوصف الأعلى من كل الوجوه، حيث يُعتبر الله سبحانه وتعالى الموصوف بالكمال المطلق. هذا المفهوم يُؤكد على أن الله لا يشبهه شيء، وهو الكامل في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله. تُوضح الآيات القرآنية هذه الفكرة بشكل جلي، مثل قوله تعالى: “لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ” في سورة الشورى، وقوله: “قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّه الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ” في سورة الإخلاص. هذه الآيات تُؤكد على أن الله سبحانه وتعالى لا يُقارن بأي شيء آخر، وهو الكامل في كل صفاته وأفعاله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك شركات تُجري تحاليل DNA لمعرفة احتياج الجسم للفيتامينات، وكذلك للتعرّف على الأمراض المحتملة في ا
- السؤال ... لماذا لم تقيد الرقبة بالإيمان في كفارة الظهار، ولماذا كانت العقوبة مثل عقوبة قاتل النفس،
- امرأة تشتري للناس أشياء بالتقسيط. ذهبت مع رجل، وامرأته محل هواتف، وهما اختارا الهاتف الذي يريدانه، ل
- أنا شاب لدي 1000 دينار قمت بوضع هذا المبلغ في شركة تعمل في التجارة العامة وقمت بتوقيع عقد على أساس أ
- أنا مقيم في نجران، وأريد الذهاب إلى جدة من أجل حضور حفل زواج، فإذا انتهيت من حضور الزواج، وذهبت للعم