في الإسلام، يُعتبر التصدق أثناء الصحة والحيوية من الأعمال الفاضلة التي تحظى بأجر عظيم. النبي محمد صلى الله عليه وسلم يؤكد على أهمية التصدق في هذه المرحلة من الحياة، حيث يكون الشخص قادرًا على العطاء دون تأجيل. التأجيل حتى اللحظات الأخيرة من الحياة قد يدفع الإنسان إلى التبرع الكبير لإرضاء الضمير، ولكن هذا الفعل يكون أقل أجرًا مقارنة بالصدقة التي تُقدم في فترة الصحة والنشاط. النص يشير إلى أن الشيطان قد يقنع المرء بحفظ المال بسبب احتمال طول العمر والحاجة إليه لاحقًا، مما يجعل الصدقة في الشباب والصحة أفضل. كما يُشبه النص الذي يتصدق عند موته بمن يُهدي عندما يشبع، مما يؤكد على أهمية العطاء قبل النهايات الطبيعية للحياة. بالتالي، فإن أداء الواجبات المالية والوصايا أثناء الحياة يُعتبر أولوية أعلى بكثير من القيام بذلك بعد الوفاة.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك شخص في قرية مجاورة لنا لا يصلي، وينادي على أسماء من دون الله، وغير موجودة في الكتاب والسنة، حتى
- أنا أمين عهدة ويطلب مني مديري فلوسا يعطيها رشوة، وأحيانا يطلب مني إعطاء هذه الفلوس لهؤلاء الأشخاص، ف
- ما حكم جمع العملات الورقية كالجنيهات والدنانير والليرات والدولارات وغيرها مما يتبايع الناس فيه في بل
- رزقني الله بشراء شقة، وكنت أريد أن أكتبها باسم ابنتي، ولكن لظروف السداد كتبتها باسمي ثم أتممت الثمن
- سألت سابقاً سؤالاً وأجيز لي التوبة من جنس الذنب وليس من كل مرة عملت فيها الذنب، فهل ذلك ينطبق على ال