إبداء المرأة المسلمة رغبتها في الزواج من رجل مسلم هو أمر مسموح به شرعًا، كما يشير النص. ومع ذلك، يُفضل أن يتم ذلك عبر وليها أو شخص موثوق به يعرض الأمر على الرجل. هذا النهج مستمد من فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما. إبداء المرأة لرغبتها في الزواج لا يُعتبر وقاحة، بل يمكن أن يكون وسيلة مشروعة للتعرف على رغبات الطرف الآخر. ومع ذلك، يجب أن يتم ذلك بطريقة محتشمة ومحافظة على القيم الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد وجدت في مكة المكرمة عشرة ريالات ملقاة على الطريق، وأخذتها، وخبأتها معي، وقلت؛ سوف أبحث في حكمها،
- هل من هدي الرسول صلى الله عليه الرسول ومن الدين الفصل بين كتابة العقد وليلة الزفاف التي فيها يدخل ال
- أنا فتاة محجبة، اضطررنا أنا وزوجي للجوء إلى أميركا وتكساس تحديداً، ولم نكن نعرف أنه يوجد في هذه الول
- أنا فتاة عمري 22 سنة، حاصلة على إجازة مهنية، لم أكمل الماجستير لظروف ما، فقلت: لا بأس، سأبحث عن عمل،
- أعمل في دولة خليجية ولدي أسرة داخل مصر والحمد لله الآن عندي دخل جيد في مصر وأكبر أولادي 5 سنوات وأري