إبداء المرأة المسلمة رغبتها في الزواج من رجل مسلم هو أمر مسموح به شرعًا، كما يشير النص. ومع ذلك، يُفضل أن يتم ذلك عبر وليها أو شخص موثوق به يعرض الأمر على الرجل. هذا النهج مستمد من فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما. إبداء المرأة لرغبتها في الزواج لا يُعتبر وقاحة، بل يمكن أن يكون وسيلة مشروعة للتعرف على رغبات الطرف الآخر. ومع ذلك، يجب أن يتم ذلك بطريقة محتشمة ومحافظة على القيم الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى تفسير قول الله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) ؟
- المنطقة الحضرية الشرقية
- زوجي سافر إلى أمريكا، واشترى شيئا للمنزل. مثلا: كمواعين، ثم قرر أن يأخذه من بيتي، ويعطيه لأمه. هل يج
- أقرأ في المواقع على الإنترنت آيات مكتوبة بدون حركات، وعندما آتي لقراءتها أضطر أن أبحث عن الآية بحركا
- أنا عمري 15 سنة, وأعاني من الوساوس في حياتي, خاصة في الصلاة والوضوء؛ حتى تركتها، ولم أستطع تحمل ذلك,