ينص النص على أن ألعاب الأطفال التي تشبه الإنسان أو الحيوان بشكل كامل، خاصة إذا كانت تتحرك أو تصدر أصواتًا، غير مسموح بها لأنها قد تماثل خلق الله. ومع ذلك، فإن الألعاب التي لا تحتوي على تخطيط كامل للأعضاء والرأس، والتي لا تظهر فيها الخلقة بوضوح، فهي جائزة. هذا لأن الأطفال يُسمح لهم بما لا يُسمح للكبار في مثل هذه الأمور، حيث أن الأطفال مجبولون على اللعب والتسلي وليسوا مكلفين بالعبادات. ومع ذلك، يمكن للمرء الاحتياط بإزالة الرأس أو تشويهه حتى تزول معالمه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أن تعطوني خلاصة مريحة لما أمر به. طالما كنت أسمع أن الدعاء يحقق المعجزات، وهذا ما جعلني أتمسك ب
- Sirpa
- يوجد اثنان من المتبرعين للمسلمين، وكل واحد منهم يريد التبرع لشيء واحد بكل المبلغ ومصر على هذا الشيء
- ذهبت جارتي للحج ولم تقص أظافرها ولا شعرها وقامت بالمبيت ليلة في الحرم فهل عليها فدية أو كفارة؟
- نتافيسين