في حالة وضوء الإنسان ومسحه على الخفين، ثم خلعهما أثناء مدة المسح، فإن وضوءه لا ينتقض بخلع الخفين وفقًا للقول الراجح من أقوال أهل العلم. هذا الرأي يستند إلى أن الطهارة التي تحققت بمسح الخفين هي طهارة شرعية ثابتة، ولا يمكن نقضها إلا بدليل شرعي. وبما أنه لا يوجد دليل شرعي ينص على أن خلع الخفين أو الجوارب ينقض الوضوء، فإن الطهارة تبقى سارية. ومع ذلك، إذا أراد الشخص إعادة لبس الخف والمسح عليه في المستقبل، فلا يجوز ذلك؛ لأنه يجب أن يلبس الخف على طهارة كاملة تشمل غسل الرجلين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فونكي أدويو: محامية حقوق الإنسان والناشطة الاجتماعية النيجيرية
- Silver Wing
- أريد منكم جواباً شافياً مدعماً بالأدلة من الكتاب أو السنة ، لأني لم أجد من أقوال أهل العلم ما يخص هذ
- من الذين استطاع عيسى عليه السلام إحياءهم
- المشكلة الحقيقية والله شهيد على ما أقول أنني قد تبت إلى الله وتحجبت وأقوم بجميع العبادات والحمد لله