تعليق المسبحة في العنق يثير عدة محاذير شرعية. أولاً، قد يؤدي إلى التشبه بالمبتدعة والصوفية، وهو أمر غير مقبول في الإسلام. ثانياً، قد يكون هناك نوع من المراءاة، حيث يظهر الشخص كأنه من أهل الذكر، مما قد يفتح الباب للقدح في عرضه. ثالثاً، قد يؤدي إلى تقليد الجهال له تعبداً، معتقدين أن في تعليق المسبحة في العنق أجراً. رابعاً، قد يعتقد البعض أنها تعويذة تدفع الشر. خامساً، قد يتبرك بها ويعتقد أنها مجلبة للخير. سادساً، إذا كانت المسبحة تحتوي على زينة، فإنه يشبه بالنساء اللاتي يلبسن القلائد في العنق. سابعاً، قد تكون وسيلة للشهرة، مما يجعل الشخص محل انتباه بسبب غرابة منظره. لذلك، من المهم تجنب هذه الممارسة لتجنب الوقوع في المحاذير الشرعية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل يوم كنت أسير بسيارتي، وسحب الذي أمامي فرامل، فاضطررت أن أخرج إلى اليسار، ولم أنتبه أن هناك سيارة
- أليس في بلاد العجائب (1903)
- أعمل وأعيش مع أسرتي في كندا، فهل يحل لي أخذ تمويل من البنك لشراء عقار للاستثمار؟ mortgage.
- هل تصح الرواية أن عمر -رضي الله عنه- كان يجلس مع ابنته حفصة -رضي الله عنها-، وأحد الصحابة رأى ذلك، و
- سؤالي بخصوص بيع الذهب -السبائك-، حيث من المعروف أن أسعارها مرتفعة جدا، وتصل أكثر من 18 ألف دينار كوي