يقدم النص دليلاً شاملاً حول كيفية التعامل مع الأيمان السابقة، ويوضح ثلاث حالات رئيسية للأيمان المنعقدة. الأولى هي اليمين المنعقدة، والتي تتطلب كفارة إذا تم خرقها، حيث يجب على الشخص أداء الكفارة عند الحنث بها. الثانية هي اليمين اللغو، وهي الحلف بدون نية كبيرة، ولا تتطلب كفارة وفقاً للقرآن الكريم. الثالثة هي الحلف على حقائق ماضية وهمياً، والتي تعتبر خطأ كبيراً ولكنها لا تتطلب كفارة حسب أغلبية الفقهاء. بالنسبة للأيمان المنعقدة التي تم الحنث بها، يجب على الشخص أداء الكفارة. في حال نسيان عدد الأيمان، يجب بذل جهد تقديري لإخراج عدد يكفي للتبرئة أمام الله عز وجل. يؤكد النص على أهمية النية والتوبة كوسيلة للرحمة والإعادة إلى الطريق القويم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم عمل تدليك وتمارين للوجه طلبا لشكل أفضل، وليس لحاجة، علما أني أجهل إن كانت النتائج ستدوم للأبد
- حكم من قال لزوجته: إن بعت شيئا من البيت بغير إذني فأنت طالق. فباعت بعد فترة طويلة زجاجة زيت؟
- ما حكم العمل بالرؤيا والاستخارة ؟ هل على الوجوب أم الاستحباب أم أن الأمر غير ذلك ؟
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وولدان، وبنتان. علما بأنه منذ 40 سنة كان والدي ووا
- السلام عليكم واجهني أستاذ في التاريخ بهذا الادعاء أن الإسلام يقر بحقوق المسلم و الذمي وأن لا وجود لم