يقدم النص دليلاً شاملاً حول كيفية التعامل مع الأيمان السابقة، ويوضح ثلاث حالات رئيسية للأيمان المنعقدة. الأولى هي اليمين المنعقدة، والتي تتطلب كفارة إذا تم خرقها، حيث يجب على الشخص أداء الكفارة عند الحنث بها. الثانية هي اليمين اللغو، وهي الحلف بدون نية كبيرة، ولا تتطلب كفارة وفقاً للقرآن الكريم. الثالثة هي الحلف على حقائق ماضية وهمياً، والتي تعتبر خطأ كبيراً ولكنها لا تتطلب كفارة حسب أغلبية الفقهاء. بالنسبة للأيمان المنعقدة التي تم الحنث بها، يجب على الشخص أداء الكفارة. في حال نسيان عدد الأيمان، يجب بذل جهد تقديري لإخراج عدد يكفي للتبرئة أمام الله عز وجل. يؤكد النص على أهمية النية والتوبة كوسيلة للرحمة والإعادة إلى الطريق القويم.
إقرأ أيضا:السّفوف (خلطة الحُلوة من الدقيق المحمص مع الزيت والعسل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- United Nations Security Council Resolution 2728
- أنا أعاني من الوسواس القهري في الكفر وفي أشياء أخرى, وعندما أفكر في فعل كفري أو استهزاء مثلًا, فأنا
- لدي سؤال: إذا صليت جماعة وأنا مأموم، وفي الركعة الثانية لم أستطع أن أكمل سورة الفاتحة وركع الإمام أو
- ما حكم العمل التطوعي كمسئول للقروض بفائدة بإحدى الجمعيات الأهلية؟.
- كيف ترد على من زعم أن خرق الله لعاداته على أيدي رسله كما يقال خروجاً عن النظام العام الذي تقتضيه الح