وفقًا للنص، يُعتبر الإغماء من نواقض الوضوء في الفقه الإسلامي. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن مدة الإغماء، طالما أدى إلى فقدان الوعي بشكل كامل. يشمل هذا الحكم جميع الحالات التي تؤدي إلى فقدان الوعي، سواء كانت بسبب الجنون، الإغماء، الأمراض، أو حتى تأثيرات الخمر والمخدرات. السبب وراء هذا الحكم هو أن فقدان الوعي يؤثر بشكل كبير على القدرة على الشعور والحواس، مما يجعله مختلفًا عن النوم التقليدي. لذلك، يُعتبر إعادة الوضوء ضرورية عند التعافي من حالة الغيبوبة أو الإغماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي المقترح: هيئة السكك الحديدية الهندية لخدمات الطعام والسياحة
- قال تعالى (يسألونك عن الرُوح ....... الآية)، وقال في موضع آخر (لا ييأس من رَوْح الله.... الآية)، الس
- في بعض الحالات، لا يتسنى لي الذهاب إلى المسجد للصلاة في الجماعة، ولا أدري إن كان أعذاري تبيح لي ترك
- كان هناك كلب في البيت لمدة يوم فقط، ولم يتحرك في البيت كله، كان في مكان معين. كيف أطهر نفسي من نجاست
- يوجد في الصيدلية التي أعمل بها كمية من دواء بسعر قديم، فهل يجوز تسعير وبيع هذا الدواء بسعره الجديد ب