وفقًا للنص، يُعتبر الإغماء من نواقض الوضوء في الفقه الإسلامي. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن مدة الإغماء، طالما أدى إلى فقدان الوعي بشكل كامل. يشمل هذا الحكم جميع الحالات التي تؤدي إلى فقدان الوعي، سواء كانت بسبب الجنون، الإغماء، الأمراض، أو حتى تأثيرات الخمر والمخدرات. السبب وراء هذا الحكم هو أن فقدان الوعي يؤثر بشكل كبير على القدرة على الشعور والحواس، مما يجعله مختلفًا عن النوم التقليدي. لذلك، يُعتبر إعادة الوضوء ضرورية عند التعافي من حالة الغيبوبة أو الإغماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مدينة سبينيا الإيطالية
- ما هي فتنة المأمون وماذا حدث لابن حنبل فيها؟
- Northwest Territories (electoral district)
- كنت حائضا ووضعت طلاء شفافا للأظافر على القدمين واليدين، فعندما طهرت أزلت الذي على اليدين ونسيت الذي
- أخي يعمل في أمريكا سحب مبلغ 35000دولار بالفيزا كارد يدفع الحد الأدني 600 دولار 500فائدة و100 من أصل