الإعتكاف مشروع للمرأة خلال العشرة الأخيرة من رمضان، وهذا ما تؤكده السنة النبوية حيث كانت زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم يشاركن الرجال في الإعتكاف سواءً أثناء حياته أو بعد وفاته. هذا العمل ليس مقتصراً على الرجال فقط، بل هو من السنن التي يمكن للنساء والرجال أن يقوموا بها على حد سواء، كما ورد في الأحاديث الصحيحة التي رواها البخاري ومسلم. وبالتالي، فإن مشاركة المرأة في هذه العبادة تعتبر جائزة شرعاً ودينياً، شريطة أن تكون في مساجد تُقام فيها صلوات الجماعة. هذا التأكيد جاء أيضاً عبر رسالة دعوية نشرتها مؤسسة الشيخ ابن باز، مما يعزز صحة هذه الفتوى ويوضح أن المرأة لها الحق في الإعتكاف خلال العشرة الأخيرة من شهر رمضان الكريم.
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد -لو سمحتم وتكرمتم- أن تذكروا لي أهم كتب الفقه المقارن القديم والحديث. جزاكم الله خيرًا.
- أنا شاب عمري 24، منذ سنتين أحببت بنت خالي، وهي الأخرى أحبتني، واتفقنا على الزواج بعد الدراسة، ولكن ف
- عندما يتوب الإنسان هل يجب عليه أن يصحح ما فعله من كبائر أم ينساها ويبدأ كأنه دخل الإسلام.
- أنا لديَّ مشكلة، وهي أنني عندما أذنب ذنبًا أندم، وأنا أعلم أن الندم من شروط التوبة، ولكني عندما أندم
- أنا ولد عمري 15 لكنني لا أصلي في المسجد لأن أبي لا يذهب معي فأخجل أمام الجيران حينما يسألونني أين ال