الإعتكاف مشروع للمرأة خلال العشرة الأخيرة من رمضان، وهذا ما تؤكده السنة النبوية حيث كانت زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم يشاركن الرجال في الإعتكاف سواءً أثناء حياته أو بعد وفاته. هذا العمل ليس مقتصراً على الرجال فقط، بل هو من السنن التي يمكن للنساء والرجال أن يقوموا بها على حد سواء، كما ورد في الأحاديث الصحيحة التي رواها البخاري ومسلم. وبالتالي، فإن مشاركة المرأة في هذه العبادة تعتبر جائزة شرعاً ودينياً، شريطة أن تكون في مساجد تُقام فيها صلوات الجماعة. هذا التأكيد جاء أيضاً عبر رسالة دعوية نشرتها مؤسسة الشيخ ابن باز، مما يعزز صحة هذه الفتوى ويوضح أن المرأة لها الحق في الإعتكاف خلال العشرة الأخيرة من شهر رمضان الكريم.
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توم جونز لاعب كرة الطائرة الكندي السابق
- أرجو منكم الرد علي وليس إحالتي إلى رد سابق، كما أرجو منكم الدعاء لي، فأنا شاب متزوج أصلي وأصوم ومحسو
- أعمل صرافا في صالة قمار. وفي صدري ضيق من هذا العمل .علما أني متزوج وأني لم أجد عملا آخر ؟
- أنا متزوجة ولكني أعجبت بأخي زوجي وأحببته بل وعشقته لحد الجنون وحاولت مراسلته والتواصل معه وصدني بشدة
- أبي متزوج بامراة ثانية، وقد أنجب منها ولله الحمد ابنا وبنتا. سؤالي: كيف يكون تعاملنا مع هذه المرأة ه