الدم المخرج بسبب المرض لا يؤثر على صحة الصيام، وفقًا للفتوى. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن كمية الدم، طالما أنه خرج بدون تدخل من الشخص. هناك حالتان للدم الخارج من الإنسان: إذا كان الدم يخرج بفعل الشخص واختياره، مثل الحجامة، فإنه يفطر. أما إذا كان الدم يخرج بغير قصد، مثل الحادث أو الرعاف أو الجرح، فصومك صحيح ولو كثر الدم. ومع ذلك، إذا كان الدم الخارج بغير قصد كثيراً بحيث يضعف عن الصيام، فيمكن الإفطار وقضاء يوم مكانه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبــعـد: ما حكم الذي اشترى شهادته الدراسية بشأن الترقية هل راتبه الذ
- جيانكارلو فيراري رامي السهام الإيطالي المتقاعد
- 2015 New South Wales state election
- أرجو أن تنظروا إلى مسألتي بعين العطف والرحمة. عمري 35 سنة، ابتليت بعشق فتاة عمرها 29 سنة، كنت على عل
- حدث خلاف بيني وبين أمي على ميراثها من أبيها وأقسمت عليها يمين الطلاق بالثلاثة وتحرم علي زوجتي وإن لم