الدم المخرج بسبب المرض لا يؤثر على صحة الصيام، وفقًا للفتوى. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن كمية الدم، طالما أنه خرج بدون تدخل من الشخص. هناك حالتان للدم الخارج من الإنسان: إذا كان الدم يخرج بفعل الشخص واختياره، مثل الحجامة، فإنه يفطر. أما إذا كان الدم يخرج بغير قصد، مثل الحادث أو الرعاف أو الجرح، فصومك صحيح ولو كثر الدم. ومع ذلك، إذا كان الدم الخارج بغير قصد كثيراً بحيث يضعف عن الصيام، فيمكن الإفطار وقضاء يوم مكانه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند دراستنا للقراءات يحدث خلاف بيننا في حكم البسملة.فهناك من يقول: إنها واجبة للقراء أول السور، وسنة
- في بعض الأحيان يكون لدي سفر بعيد، فأقوم بصلاة الظهر والعصر جمع تقديم ببلدتي قبل السفر خوفاً من ضياع
- Scammon, Kansas
- أنا شابة عملت معصية ولكن تبت و ندمت وعاهدت الله عز و جل بأن أغض بصري ولا أنظر لأي رجل نهائيا وأيضا أ
- عندي من فضلكم سؤال: أصنع تحاميل شرجية للنساء، هذه التحاميل دورها أنها علاج للرحم، و كذلك تزيد وزن ال